|
- تحديد القبلة بواسطة الشمس - الإسلام سؤال وجواب
استقبال القبلة في الصلاة أمر بالغ الأهمية ، إذ تتوقف عليه صحة الصلاة ، ولذلك اهتم العلماء قديما وحديثا بطرق تحديد القبلة ، ومنها : الشمس فيمكن تحديد القبلة بواسطة الشمس وذلك عن طريق معرفة الجهة التي تشرق منها أو تغرب
- خطأ في الاتجاه إلى القبلة - الإسلام سؤال وجواب
استقبال القبلة شرط من شروط صحة الصلاة ، والواجب على كل مصل أن يتحرى جهة القبلة في صلاته ، وأن يجتهد في ضبطها لصلاته ، إما عن طريق العلامات أو الآلات الدالة عليها ، إن كان يمكنه ذلك ، أو عن طريق خبر الثقات من أهل المكان
- إذا كانت الأرض كروية فلماذا ليس ثمة إلا اتجاه واحد للقبلة
المطلوب في التوجه للكعبة المشرفة هو التوجه لجهتها، كما قال تعالى : ( فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ) البقرة 144 وشطر المسجد الحرام كما قال ابن عباس
- إذا صلى لغير القبلة دون اجتهاد أو تحرٍ - الإسلام سؤال وجواب
أولا : استقبال القبلة شرط من شروط صحة الصلاة ، والواجب على كل مصل أن يتحرى جهة القبلة في صلاته ، إما عن طريق العلامات أو الآلات الدالة عليها ، إن كان يمكنه ذلك ، أو عن طريق خبر الثقات من أهل المكان ، الذين لهم معرفة بجهة
- كيف استدار الصحابة في صلاتهم عندما بلغهم أن القبلة قد تغيرت
أولاً : قصة تحويل القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام ثبت أصلها في القرآن ، كما أنها ثبتت بشيء من التفصيل في السنة النبوية قال تعالى : (سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي
- الحالات التي يسقط فيها شرط استقبال القبلة - الإسلام سؤال وجواب
لعل السائل يريد معرفة الحالات التي يسقط فيها وجوب استقبال القبلة في الصلاة ، وتصح الصلاة فيها لغير القبلة " من شروط صحة الصلاة : استقبال القبلة ، ولا تصح الصلاة إلا به ، لأن الله تعالى أمر به وكرر الأمر به في القرآن
- حكم بناء المرحاض في اتجاه القبلة - الإسلام سؤال وجواب
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن استقبال القبلة واستدبارها عند قضاء الحاجة وقد ذهب جمهور العلماء ( منهم مالك والشافعي وأحمد رحمهم الله ) إلى أن هذا النهي إنما هو لمن كان في الفضاء بحيث لا يوجد ساتر بينه وبين
- لماذا تمّ تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة
لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة كان يستقبل بيت المقدس ، وبقي على ذلك ستة - أو سبعة - عشر شهراً ، كما ثبت في الصحيحين من حديث البراء بن عازب - رضي الله عنهما - قال صلّى النبي صلى الله لعيه وسلم إلى بيت
|
|
|