copy and paste this google map to your website or blog!
Press copy button and paste into your blog or website.
(Please switch to 'HTML' mode when posting into your blog. Examples: WordPress Example, Blogger Example)
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الصافات - الآية 130 جاء التفسير في تفسير الكلبي : على آل ياسين : على آل محمد صلى الله عليه وسلم والأول أشبه بالصواب والله أعلم ، لأن في قراءة عبدالله (يعني ابن مسعود) : " وإن إدريس لمن المرسلين"" سلام على إدراسين"
المقصود بـ (آل ياسين) في سورة الصافات تتناول الآية (130) من سورة الصافات المقصود بعبارة آل ياسين، حيث يختلف المفسرون في تفسيرها يرى البعض أن ياسين تشير إلى النبي إلياس مضافًا إليه النون، بينما يشير آخرون إلى أن آل المقصود بها أتباع إلياس أو أهل ملته هناك أيضًا تفسيرات تربط بين ياسين والنبي محمد صلى الله عليه وسلم
سلام على إل ياسين . [ الصافات: 130] التفسير: وجعلنا لإلياس ثناءً جميلا في الأمم بعده تحية من الله، وثناءٌ على إلياس وكما جزينا إلياس الجزاء الحسن على طاعته، نجزي المحسنين من عبادنا المؤمنين إنه من عباد الله المؤمنين المخلصين له العاملين بأوامره { سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ }- أي: تحية من اللّه، ومن عباده عليه
سلام على إل ياسين - قراءة وأستماع وتفسير الآية المئة والثلاثين من سورة . . . (سلام) منا (على إلْ ياسين) قيل هو إلياس المتقدم ذكره، وقيل هو ومن آمن معه فجمعوا معه تغليبا كقولهم للمهلب وقومه المهلبون وعلى قراءة آل ياسين بالمد، أي أهله المراد به إلياس أيضا ( سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ ) أي: تحية من اللّه، ومن عباده عليه وأنشد بعض بني نمير في ضب صاده
القول في تأويل قوله تعالى سلام على إل ياسين تتناول الآيات الكريمة (سلام على إل ياسين) من سورة الصافات قولًا في تأويلها، حيث يفسر السلام على آل ياسين بأنه أمنة من الله لنبينا إلياس
تفسير سورة الصافات - ١٣٠ - Quran. com قال : فعلى هذا " سلام على إلياسين " سمي كل رجل منهم بإلياس وقد ذكر سيبويه في كتابه شيئا من هذا ، إلا أنه ذكر أن العرب تفعل هذا على جهة النسبة ، فيقولون : الأشعرون يريدون به النسب
آل ياسين - ويكي شيعة زيارة آل ياسين واحد من الزيارات المشهورة التي يُزار بها الإمام صاحب العصر (عجل الله تعالى فرجه)، والتي تبدأ بـ «سلامٌ عَلى آلِ ياسين» هذه الزيارة رواها محمد بن عبد الله الحميري الذي عاصر أواخر الغيبة الصغرى ، وهذه الزيارة وصلت إليه توقيعاً من الإمام (عجل الله تعالى فرجه)